أنا وحيد زهران، مدرب وكوتش قيادي بخبرة تزيد عن 25 عامًا في تطوير القادة وبناء فرق عالية الأداء في العالم العربي. عملي يركّز على تمكين المدراء الجدد ومديري المنتصف وروّاد الأعمال من تحويل التحديات اليومية إلى فرص للتميّز، وذلك من خلال التدريب العملي والكوتشنج الفردي المصمَّم بدقّة.
كيف بدأت رحلتي؟
قد يصعب تصديقه الآن، لكن بدايتي لم تكن في المنصات أو القاعات التدريبية.
في سنوات الدراسة، كنت طالبًا مجتهدًا لكن خجولًا جدًا، أتهرّب من التحدث أمام الآخرين، وتُربكني فكرة تمثيل دور أو قراءة بصوت عالٍ. في لحظة حاسمة، قررت أن هذا لا يمكن أن يستمر. بدأت أقرأ عن الثقة بالنفس، والقيادة، وتاريخ القادة، وأطبّق ما أتعلمه خطوة بخطوةتلك الخطوات الأولى لم تغير حياتي فقط، بل مهّدت لي طريقًا لأكرّس حياتي المهنية لمساعدة الآخرين في اكتشاف قائدهم الداخلي، كما فعلت أنا.
كيف بدأت رحلتي؟
قد يصعب تصديقه الآن، لكن بدايتي لم تكن في المنصات أو القاعات التدريبية.
في سنوات الدراسة، كنت طالبًا مجتهدًا لكن خجولًا جدًا، أتهرّب من التحدث أمام الآخرين، وتُربكني فكرة تمثيل دور أو قراءة بصوت عالٍ. في لحظة حاسمة، قررت أن هذا لا يمكن أن يستمر. بدأت أقرأ عن الثقة بالنفس، والقيادة، وتاريخ القادة، وأطبّق ما أتعلمه خطوة بخطوةتلك الخطوات الأولى لم تغير حياتي فقط، بل مهّدت لي طريقًا لأكرّس حياتي المهنية لمساعدة الآخرين في اكتشاف قائدهم الداخلي، كما فعلت أنا.
رؤيتي القيادية
القيادة الحقيقية تبدأ من الداخل… وتنمو بالتأثير، لا بالسلطة
أنا أؤمن أن القيادة ليست مهارة تقنية نكتسبها من كتاب، ولا مجرد دور تنظيمي نُمنح إياه، بل هي رحلة داخلية نحو الوضوح، والاتساق، والقدرة على التأثير الإيجابي بالآخرين. في زمن يتسارع فيه كل شيء، ويزداد فيه التعقيد داخل المؤسسات، أصبحت الحاجة إلى قادة يتمتعون بالذكاء العاطفي، والمرونة الذهنية، والحضور الأصيل أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى. وهنا تأتي رؤيتي:
أن يصبح كل قائد قادرًا على فهم نفسه أولًا، ثم قيادة الآخرين بوضوح وثقة ووعي
في صميم رؤيتي أؤمن بأن:
لمن أقدم خدماتي ؟
المدراء الجدد
مدراء الادارة المتوسطة
روّاد الأعمال
أصحاب الشركات الصغيرة
كيف أقدم هذه الخدمات؟



